بسم الله الرحمان الرحيم
يخطر في بالي .و بالخصوص في مثل هذه الايام .عندما كانت "عالم اليابان" مجرد تردد في دهني .بين الشك و اليقين. و تفكير و النجاح و الفشل .وبالخصوص بالمرور من فترة عصيبة في حياتي .انجبت اولي بناتي التي سميتها "عالم اليابان" نتجت عن اثر الثاتر بالثقافة اليابانية.
انطلقت الصفحة وماهي الا ايام .والتقيت بصديق من حديد .صراحة واقولها للجميع "لولا عبد الحليم العنكوب" لما نجحت صفحة عالم اليابان . رغم المعناة والحرب التي يشهدها الشعب السوري .وبامكانيات بسيطة .و بانترنيت تركية .و كهرباء مقطوعة. ومن هاتف الذكي.ما لبث الا ان يضع بصمته على صفحة بشكل يومي.
دميانة الفتاة المصرية المهوسة وباليابان .التي رغم سنها الصغير قدمت الشيء الكثير للصفحة و التي تناديني دوما "اونتشان".ولولا التزمها بدراستها . لصنع المفاجاءة .اتمنى لك التوفيق ياختي دميانة في حياتك "اموتو-شان"
لاننس ذكر القادم الجديد هو الاخ اسماعيل من السودان .الذي اظهر مهارته و بديهته بكل سرعة واثقان وتفان. ووضع بصمة واضحة على الصفحة .اقدم له احر التهاني و اطيب الاماني.
هاهي الا ايام تفصلنا على مرور سنة .اقدم شكري لكم ياخواني . واعدكم بالجديد و تقديم المفيد ان شاء .ليس من اجل تمجيد اليابان .ولكن بتحريك العالم العربي .لنبين له ان ولو ان هناك امكانيات ضعيفىة يمكن صنع المعجزات.و هذا حال اليابان
شكرا لكم
محسين
0 التعليقات: